ما وحشته ما طرى اسمى في بلاله ولا في الغربه بعيد انصار عنى
أه يا لندن حلما هو كيف حلال منه غيره بالبشر
صوتها وحشنة الطباب اللي حجب عني خيارة مشبه بلاد سكانهم اذكرنى
استحالة نفترك والله استحالة قدري قد الضرغ ماذا يا ابني يا لاني لاني
يا نهدي يا نهدي يا نهدي يا نهدي يا نهدي يا نهدي
يا لالي يا لالي يا لالي يا لالي يا لالي
يا ناني يا ناني يا ناني يا ناني
من وطلب عدالة
كثه وعيونه في الماضي اتبحتني فيه
راح أرها تمت و أتمنى و صالة يتعذى إحساسي لأنه ماوصلى أدري إنه غاية اللى بوصع بالمنارة لو فقدته كيف قلبه مافقدني أشجه والله و أتخيل جماله الحبيب اللى عنه الدنيا مالجني لالي لالي
هيه
نادر لو صرف من حسن ودلالة اشتياجي للحلقة غفلة فضحني
أصبحت لندن عنوين الرسالة، عبراها تمغي وميها دتمني موحشته مقرا اسم في باله، ولّه في غرضه، بعيد صار عدّي
أه يا لندن علامة و كيف حالة منه غيرة للبشر صوتها وحشني
يا لالي يا لالي يا لالي يا لالي ..
إيه حاجة آجياء