قالت بنيا فاستمعلي لا تخفي سرا و لا تجتنب مسار السوء لا تكون مصرا و كون بالوكت

ليه إن ابتغيت عزا نهرتها بقفل ثم قمت مش مئزا كل الجمال من حياتي

أنا الذي كنت ابنها المطيع ذات مرة الويل لي فلم أجلب لها غير المذرة ما كان الخير مني و لو مثقال ذرة أرادت مني برا ماكان مني إلا بس خن بلا مبادئ عن أمه تخلى لإيما كنت قاسيا عن السبيل بلّه

رهبت أمي بكل أنواع المظلة، أهل على سلوكي، عياه أمي وأوها، هذيلة كانت في كل مرة رأوها، كم مرة دفعتها وصوت الفاه دوة، سدفتها كأن ما كانت هي العدوة

سحبت قلب أمي رغم شيبهات و قد قعدت قبلة على الجبينة لأجل النوعات

إن أنت شيبهها أهنتها و قلت لا تخاطبيني سحقت قلب أمي رغم شيبهها

وقد أرادت قبلة على الجبين لأجل منعاتنا التشيبهات

أهنتها و قلت لا تخاطبي ماتت و لم أجد من غيرها في الناس هادي

أفتاق كل ليلة أن تطل في سهادي حزينة فارقتني لأن تفرحي به

وهل تغنيني دمعتي وهل يجدي نحيبه لغبطة تنلي بعدها فالحزن لا يضاهى ثم هل للعيش ثوق دون أن أرا رضاه وحيدا ياخد كل ربوة و تلة

من كثرة الدموع حتى القميص ابتلة كانت بقابها شريعتابها

ولم أنصيت ولولي حرف من عتابها أبونايّه تعالى في الناس سر تعالى

ولم يُسِد لقولها رصا فيما سعالها جالبحر حسرة والرعد دم دم

وكل كائن في الكون نادر هذا حال الإنس رعيف عندما يردي إدراكه لكي يقفل عنادر

لكي أقول عنادا سحقت قلب أمي رغم شيئ ديها و قد قردت قبلتها

على الجبنين لأجل المنعات أن تشربها

العزيزي

جابين لأجل ممنوعات أنتشي بها أهنتها وقلت لا تخاف

سحبت قلب أمي رغم شي بيهار و قد قادت قبلة على الجبينة

أهنتها و قلت لها تخاطبيني سحقت قلب أمي رغم شي بيها

وقد أرادت قبلة على الجميل لأجل ممنوعاتنا التشيبهة

أهلطها وقلت لا تخاطر