حصريا على بوقتها على الانترنت

ده واحد ناس .. ده واحد .. ده واحد .. ربه واحد .. عايز في الدنيا

كده بقصت كده ساحرة وراحت ربها شوف الصحب راح راحت جاية

السخرينة يروح مبعد كروه ماما ريبنا الجرور

أنا ربي اللي حاملي مطرح مطرح حروب

أنا باخشار مع ناس خيّن و خدّار بمواصلات قدام عافية و أصحاب جامعات الشجاعة مرساية خالصة نياضية باكس و حرق ملوكة المشاة

بنو مابنكوا يا ابني قلبكوا حاجة كتب كتب بظهري بيه

مش باعدينا، ماتتكلمش يا ابن طهرينا عشان الكلب ده بيوصلنا واسفو بالحد الاسوري

أبني وانت ابننا، أي حد يكون منينا، يقوش أعماله

والصينة مالحُدش الحد يتعمل عايش في الدنيا طول مش بحاجة عقدت في القيام عالدها لو عقدت غيري كانت بان وكان

تنافض انت وانت ساش، مش ترمى الفور عنك، عن لبنان، مهو احنا تفك ترمى عمر سنان، ارحل لبنان يا رب واجبناك، انا كل ما اقول هتروح شلنطين، وعتيك قاعدين قد دراسة، تتسخلول هو المصمم تحباسك، وانا الكاملية والمعازكة

الشاب فيها ابن عاشر في صوب عامل في كسر وقال بحظر وحكيه انا حب اعمل عشان انفار، ابن الراج يعمل بالسعار، امه خضوه وينضب بادي

كانت لحالي، يا ناس و حاجالي، انت في عيني، أنا أحلى عروسة، ماكنتش أفضل أمي لي

كان الغاري يرقص للغاري، مابقتش بيجي

يا نسا لقادي بقيت يا حلوة في وحي تخرقاني

بقيت يا حنواك وحيكة قالي، فجأي حد بضايع، احنا نلمس مع الشبايع

أنت جوه القبائل، يا حد تقش تلت من مرحبك، ما جيت شكك وما جيت يقطع، يا عينك عيب من خدتك يا شاب، حلق مصر مجيد حبّك، خطر أنت مش جادع، روح يا بيب

باخد مش هاجعال، بدور قهوة أكلها وألعب، كنت زفف باكل بيتنام، ما حدش

العيش مش من حقك، كل البنات منك حتة

انت عظيم اللي انا بشتاله بشتاله

في نجلة نرفع نتات برجولة وحب الناس تكتر هنا في الداك هنولع

كنت باقى كدهس قالك صحبك أنا كدفات في الدار اللي غشات

صحبت ومشت وزملت وما عدش ان انا مشلته اصحي انا فوق الارض على معادنا جاي من الحرب وسيطرين على شرق وخرب على بنيات كي تعمل باب

اللي حاطي أقبى كده جوا الماء يادتي أقبى بص علي لو انت فرضة أنا بحرق أذاي

فردت أنا بحرها زيها دي ساقتني و بعيطني راحت لي اللي مع الفيلو و ياريتني محبي تقرأ بأطلع من الكيمو حتى ساقبي اللي مني درعي أنا الغتر خاسي و أنا اللي كنت تملي جنبه باني ولا سنة بالرقلي ريشا كاستا و سامارا ناو أهرس تقيلة و أكلين

خلّي الوشاندي توسع تمام؟! شريف غسالة مصطفى المصري وكعمارة كانت أعلان؟! حصينا

.