جريح
كلمات زوكا
كما الرياح العاصفة هي
هذي الاصوات داخلي
كما قطرات المطر ذي
الدموع الدافئة تسيل
لم النيران لا تنطفي
صرخات الخوفُ تعتلي
ذكرياتي عنها
هل سانساها عقلي ياباها
ذكراي عنها
قد ارهقتني حزناً احيتلي
مضى زماني
لم نرى السعادة عم سواد
عن بلدي غريب
صارت لحظات لا تنتسي
تلك النفوس التي تبتغي
اشراق الصباح من عتمةٍ
او فرج ياتي بعد كربةٍ
بلاد ساده دوي الرصاص
وشعب صوته على واستغاث
ذكرياتي عنه
هل سانساها عقلي ياباها
ذكراي عنه
قد ارهقتني كرهاً احيتلي
شعب بلادي
يابو الهوادة نالو الشهادة
يا وطني الرجيح .