أنا هو تحتك، قلب السعوية طول عمره راجل كان ملوئ دومه عندي الوراق من أول يومه و في ليلة حمرة و الدنيا دلمة حصلتله صدمة و قال ده عادي يقف و هي جابه في ليلة بمبيا لينجو سينيا لها انتي طب يقول راشي بكور يلا عملت تطور
وبعد ثواني فضل في مكان ومحلك سرة ال بصتله بصمة بعدها بصة لقيته قطة قالها لأ ده نوع واحد
ويا ابله صاحبه قالله اصلي قالله مالك فيه يا صاحبي اصليه بقصرة وفي عينيه قصرة يداني فاهم انه من أسرة
وكل شفق أقل وعادي في ديه يا صاحبي كان يماتي ماتشلش هم ودفاية غم نفض وكبر كحلاتي
بس الأهم لأ و المهم اسمع كلامي روح أوام خل الحوار و امي اتلم ابلن فدي حيرش المدام
و ده كان قاعد في حالته حالة، بص لقاء علن سبالة، ساعة زومية في العيل بدية، على إيه؟ سيرة صومية، تحكوا قال، أخيرا فرجت، على النار دهانا ولا هسبت
راح مطالب وميّه شارف بقعها بسرعة وع الأوضة قالت .. أُده شلشة
هو ده داخل قط واخد قط وقال اه قرب ويهيقرب راح ميصرب و لا
زغرتله، زغرة شفته، بقرعلته، برهب يا راجل، مش كل مرة وراه لسيد صاحبه عظيمه، اخر يوم كان من نصيبه، فتحت جمعته، سألة فيه، قالتله جوا، نايم في سيره، تخلّه صوته نداريه، تبوش يا بطة، عمل عبيد و ساب وزير
لمّا دخل عنده لقيته كل كتاب بص لهمو قام قايله أنا عنده ذروب
المجنب تشوفني خروف أعمل إيه دانا من فشوف؟ عوجها عليه يولوا يا بيه
هقولك حلّي النبات مفيش مراضية في الليلة دي بصي علينا يا عبنان
كل دوخ قالك بسيط فتح ال طال عشرين مكتوب على العلم الدابي قاله انت هتبقى مية مية ماشي و العلم بقى في جيبه فرحان خلاص هي دار يعيبه
ماشي و لعل بجيبه فرحان خلاص هيترعبه دخل البيت و انا بحديد و سجن
فى نفسه ما عشريت دخل البيت وانا محليل واصلك فى نفسه ما عشريت .. اتلعجريني واخد حبايا فك أشف قصد في الجيت
شاف نفسه قام الحكاية حاسس انه قدش بيت فكأه شاف أسفه بالبيت
أشف أسد في المجيد
واللعنور ويطفى النور ويتدخر
العلبة التهبية من واحد لمية