الشارع في كتلة بط و اللي خبط يتخبط اللي ساف كان ناوي
العالمي
عشت فاكر واتنسيت شكل عن نفسي تلهيت
شوفت أخرتي مش بعيد أصل خوفي ماحبطوش قالوا عني و اتمرزت
بعتبن على النواسي عشت مظنب كنت عاصي مش الطريق ماخترته خشت شارع سيك اطلبت
واللي خبطيت خبطت، عشان يبقى في الناس خراب، خلوني شراني وحنوتي، خس بخف عشان علاج
جسمي من رشي خرم، مانعايش لك، لاتقن من كل خيان و غدودي
اللي مش طايل ردايا بيحكي عني من ورايا من عليا و من معايا عشان بطل اغبط في كوب بديكم حب و وفاة
وانتوا تدّوني بلا فان و اقول من قادر اعفان مع اني قادر ارضيكوا
أيوة بالغي الإتمانات، فوق تمت باونسين، أنا مابقاش في أيام بيت
بيتي سجني تبقى سكنوني مش مهم إني أموت، ده أنا حضرت التبوت
الهم انما نلقي سعود يخافوا مني و يهبوني الحلوة طلبتي ديها، دي تخسني و تقير عليها أصلها تريبتي بتاعك السياسي تاخد باللي في رجليها أنا لبى الماري بتاعها و اتناية علي دراعها علشان ازعل كله لكن مايقومش عليها دعالة انت مالبني انا ساعة؟
بالأنسة متنيزة تنشبك دول جواري وانت عايش اليه نساء
خمّي يا كتب عتي، ليك أناني ومحبتي، خلّي عندي يا بنتي أنتي وامي واختي وصحبتي
أنا سافر على المدينة وانت مانت نوطني نينا مابلاش بقى بترزينا فيك وإخلع من هناك
تاخد على جرار في خدك لو حلع بقوا بقى ديدا العب لما عدك انت مش من سننا يا زميلي احرفوش جهتك كنت نيوي كتير نبيتك بوجهك اللي هو نفسه لما اني باجد عنك شبيتك كنت قلبه وانا شلستك وقعف احتيه خلستك شكلك نسيته بتنسى زي خر
بس جبهة في النصيق، بكرا يرجع ناريب، والرجوع مايجيبش فايدة، حبتمن ما تنسلوش
انتوا بتحبوا القروش ناس بقاله ماتت ع شروط شفت منكوا لأس وزايدة
شوفت منك الاسوأ زينا في جسمي بيكبر علقوم أيوة صاحب هيقلكم الكترع علو الشكم يكري وبيفتح غراز
عجبت لنبي عيالي قبل كده أنا قولتالك سبت كأنه بقعد خيالك ليكي هبعتهم جثث
مظاريب نسموك ساعاتكوا، دوّقت وانتوا عياليكوا، قايلكوا بقاتلون مافيش مظبوط كله كنتش فيه و بعديكوا، رجال بس في شوارعكوا، بطبّر الشارع بينكوا، ردوا جواني، اصحبوا عاركوني، لو كنتوا انتوا بتتعاركوا
