دُبُ عينيك على اللي راح، مش هتداويك من الجراح
بس وعيتاني تحني ليه مهما حنو السماء هو سابقه بإيدين
لمّا هنت في يوم عليه يعني هو مايستاهلش طب قولي ليه بتبكي ليه؟
أوّي قلبك ع الفرق، علّميه الكبرية، لو في يوم استغلت
أحربي من الاشتياك، اوعي تمسي داي بابي
دا اللي باعت للسنين، و اللي اغلق مرتك
يبقى دا هو الغبار، كنت شيلاب بين عينيك، وكنت ليه أجمل يديك؟
كان ده أول حب ليك وكنت ليه أول ضاحب اتظلمت؟
في الحكاية ما بين جروحك وانكسارك بس أقولك
في النهاية، لو دا كان اختيار تووي قلبك ع الفرار
علميه الكبريا لو في يوم اشتهي له
أحربي بالاشتياك، ، دا يبقى مين؟
دا اللي باعك للسنين، و اللي أغلق مرتك
يبقى دا هو الغبار، وانتي ربك
هيراضيكي ده اللي مكتوب هتلاقيه بكرا هتشوف في بعينيكي ندم عن اللي كان في إيدك جوا حضرك
داوي جرحك فيحني أوطايا عضاك، أوي قلبك ودعي ربك
دعوة المظلم وجاب أوي قلبك على الفراش
علميه الكبريا لو في يوم اشتهي له
أحربي من الاشتياك، يوعي تنسي تا يبقى مين
دا اللي باعت للسنين، و اللي أغلق مرته
يبقى دا هو الغباك
بتسرسلني إلى الكلمات
