أقبلتُ ربِّي راجِيا
والدَّمع أصبحَ جارِيا
أقبلتُ ربِّي راجِيا
والدَّمع أصبحَ جارِيا
يا ربِّي قَدْ كَثُرَ الخَطا
و القلبُ يلهو ساهِيا
أقبلتُ ربِّي راجِيا
والدَّمع أصبحَ جارِيا
أقبلتُ ربِّي راجِيا
والدَّمع أصبحَ جارِيا
يا ربِّي قَدْ كَثُرَ الخَطا
و القلبُ يلهو ساهِيا
يا ربِّي عفوكَ مَطْلبي
قَدْ ضَاقَ حالِي
اكْسِنِي ثوبَ الهِدايةِ
إنَّني في بَحْرِ ذنبٍ مُوهِنِ
يا ربِّي عفوكَ مَطْلبي
قَدْ ضَاقَ حالِي
اكْسِنِي ثوبَ الهِدايةِ
إنَّني في بَحْرِ ذنبٍ مُوهِنِ
قَدْ باتَ قَلْبِي في لَظَى
إثْرَ الذُّنوبِ وما جَرَى
أُنسَ الوجودِ لَكَ اشْتَكى
قَلْبِي، وجِسْمِي ما بَرَىٰ
أقبلتُ ربِّي راجِيا
والدَّمع أصبحَ جارِيا
أقبلتُ ربِّي راجِيا
والدَّمع أصبحَ جارِيا
يا مَفْزعِي إِنْ تهدِني
فلقدْ سَألتُ الهادِيا
مَنْ يَسْألِ اللَّهَ الْهُدَى
أتراهُ يَرجِع حافِيا؟
يا مَفْزعِي إِنْ تهدِني
فلقدْ سَألتُ الهادِيا
مَنْ يَسْألِ اللَّهَ الْهُدَى
أتراهُ يَرجِع حافِيا؟
قَدْ باتَ قَلْبِي في لَظَى
إثْرَ الذُّنوبِ وما جَرَى
أُنسَ الوجودِ لَكَ اشْتَكى
قَلْبِي، وجِسْمِي ما بَرَىٰ
أقبلتُ ربِّي راجِيا
والدَّمع أصبحَ جارِيا
أقبلتُ ربِّي راجِيا
والدَّمع أصبحَ جارِيا