يا رمضان اتغير وليش

خلّي طوّال الغابة بُنّو لك

ولا إياه ولا سنجدت لا لحظة

الغيبة كلنا أتمنى نسيانا ترى ماذا اعتنى

وأنا اشنجت للحظانة فليطول

خيبة كلنا اتمنى نسيانا عطيت أروح الواضح

لكن أنا راح جدري أبيد أروح و أمري

لكن ما راح جدري، مالجانب تعد وانساه، واسيب وانساه

عالواجه وضبطتنا في ليها واشفتنا

خلّي قول الغابة تقولوا لك مانا نسيانا

ااااه

معظم حياتنا في أي عام

طول الغدا، بلولة ما ننسيها نهار غيابا

و بعد ما يهمني بعدها أنا كل الذنب ذنبي

لإن حبيت بزيادة غيابة عندي شي عادي

بعد ما يهمني بعدا، هاناكل الذان بذنب

الليل الحبيت بازيادة ربني واستغال حبيت

أسلم أمرأي لربي رباني و استدى لحبي أسلم أمرأي لربي

ما في نحن من الجمهور، جايب جمهور بين أحسان

طب تنقليها و نستجتنا

أحنا المولة اتمنى لزهر

سواء عشت ناوياه أنا لوين كرح باباه

جرح لله ليهنيه، لجرح وحرق أصابع

صار عايش تناوليا، أنا نيوي انكر أحبابا

زرحني الله ليهاليه؟ لجرحه وحرق الصباح، الحرام الغالي

سميتها عشقنا و يوم حبيتها حامل غالي سميتها

عشقته يوم حبيته نسيته بعد ما ذكره

كده من جالب ادماب

خلّي طاولة

- دي إيه؟! - دي إيه يا إبنها؟!