ترنيمه مابتحلاش ،،
،،،،،،،،،،،،،،،
ما بتحلاش غير لما نعيشها
في رضاك وف حبك وف ضلك
ما بتحلاش غير لما نعيشها
في رضاك وف حبك وف ضلك
ومايهونهاش غيرك فيها
وانت شايلنا ك اب ف حضنك
مايهونهاش غيرك فيها
وانت شايلنا ك اب ف حضنك
وماشفناش فيها ضيقة امتدت
إلا وكان لها حدّ وآخر
تضيق ولحظة نقول:“فُرِجت“
لما تقول للضيق:“إتاخر“!
وبتفرح بسلامة عبدك
وبتفرح بسلامة عبدك
ما بتحلاش غير لما نعيشها
في رضاك وف حبك وف ضلك
ما بتحلاش غير لما نعيشها
في رضاك وف حبك وف ضلك
ومايهونهاش غيرك فيها
وانت شايلنا ك اب ف حضنك
مايهونهاش غيرك فيها
وانت شايلنا ك اب ف حضنك
وماشفناش فيها حد يخصك
واتخليت عنه ف أزماته
ولا أولاده احتاجوا لغيرك
بل أغنيت غيره بخيراته
والناس شهدت فيه لأمانتك
الناس شهدت فيه لأمانتك
ما بتحلاش غير لما نعيشها
في رضاك وف حبك وف ضلك
ما بتحلاش غير لما نعيشها
في رضاك وف حبك وف ضلك
ومايهونهاش غيرك فيها
وانت شايلنا ك اب ف حضنك
مايهونهاش غيرك فيها
وانت شايلنا ك اب ف حضنك
وماشفناش العتمة بتقعد
فوق وقتها علشان متحدد
حتى الظلم إن كان متسيد
يهرب ، قدام وجه السيد
لما تقوم يتبدد خصمك
لما تقوم يتبدد خصمك
ما بتحلاش غير لما نعيشها
في رضاك وف حبك وف ضلك
ما بتحلاش غير لما نعيشها
في رضاك وف حبك وف ضلك
ومايهونهاش غيرك فيها
وانت شايلنا ك اب ف حضنك
مايهونهاش غيرك فيها
وانت شايلنا ك اب ف حضنك
وما شفنا الشرير اتباهى
وعلا ف صوته وإيده علاها
إلا وراح بشروره إياها
وإترد ف ليلة وضحاها
شره عليه وخيرك على شعبك
شره عليه وخيرك على شعبك
ما بتحلاش غير لما نعيشها
في رضاك وف حبك وف ضلك
ما بتحلاااش غير لما نعيشها
في رضاك وف حبك وف ضلك
ومايهونهاش غيرك فيها
وانت شايلنا ك اب ف حضنك
مايهونهاش غيرك فيها
وانت شايلنا ك اب ف حضنك
وماشفناش فيها استقرار
ولاراحة ولا حتى ديار
إشتقنالك والمشوار
طوِّل والأيام دي كتار
إسندنا وصبرنا بقربك
اسندنا وصبرنا بقربك
بقربك
