جاى عشان أسلم عليك، مش جاى أصحى الماضي فيك

كل اللي بنا راح خلاص ولا كان بإيدي ولا بيدي

إيدك كان نفسي أشوفك من بعيد

كان شوقليك عمال يزيد، لو شفت حالي كان أكيد

هتحس إن أنا روحي فيك و عمري ماني ست ثواني

كان اسمك في لساني مهما بعد أوغي

ون كان مش من نصيب إن أنت تكون حبيبي أنا راضي بالنصيب، ما عمري ما نسيت سواك

كان اسمك فى اللساني مهما بداه أغى وكان مش من نصيبي

إن إردت تكون حبيبي أنا راضي بالنصيب

مش هقدر أنسى في يوم هواك أنا سبت قلبي خلاص معاك

أنا لو لو واقف بين إيدك أنا كنت قول تعالي مالاك أه لو تحس بحب ليه

على طول هتحضنني بإيدك، وه تعرف إني بموت عليك

واتسبنى أعيش على طول معاني وعمري ما انسيت سواني

كان اسمك في لساني ممن بعد أوى غيب

وإن كان مش من نصيبي إن أنت تكون حبيبي أنا راضي بالنصيبي وعمري ما نسيت سباقي

كان اسمك فى اللساني من مبعد أو أغير، وكان مش من نصيبي

إن انت تكون حبيبي أنا راضي بالنصيب

وعمري من ست ساواني كان اسمك

فُر لساني مَن مابعد أوغيبي ويكرمش من نصيبي

إن انت تكون حبيبي أنا راضي

بالنفسي وعمري من ست سنة

العالم كالنس

بعد أولي