هقول حكاية من الحكايات، كثة و هي اتنين اخوان، و اشتباشان الفهمة

بالبعض الان

' ' دنيا أسياب تلعب بينا ألف جرح مقطع فينا واللي بنحبه بيزينه كله لابس وش تيبه الحياة مش جاية معايا كل يوم مع مول الحكاية من يحس فيهم ببكاية مرد شرطة لو فائبة من يسبف وقت حربنا ولا مخلو يقدر يلعبنا

هيبقى اشتغل ويبقى اشتغل

أحب اللي جرامنا، أي حتة كفا سايترنا، و الـ خوّا فينا أيوة نشغل و لا يشغلنا، صيب احنا وظابط محالنا، الـ اللي تهدئنا، احنا بنحط و ننخل

مزعجين على وقت الأرض بصيطة ربّي تقولوا لعالم لأ مش مطورة دا إيه التقى أفمن فقل لو مش متشاب أنا مش عارف بس أنا مالك اللي مغير شكلي و حالي في وقت الأحزان جاني وشوفته إنه بيخاف علي صحبه هلسي كله أبس بوبة زمان التيبة ماهيش مطلوبة وين

زي مرخص الـ جثة العمية مش هحلل الهزن مرة أيوة أشكر و أشرب خبرة سمت شوكولا عين الحملة يا ابني بعتابي عكعاتي انت مني اللي بتنطوطني انا الشيطان بيقلق مني

بقى بيجراني بكرا هعملكوا مش فاضي هقول حكاية من الحكايات كل ثوانية

مش حابيل لبعض الخير، فإن الإنسان ده لبرا جيته، فإنت تانية مش فئت

بنى الخوار منه قد دمته، ماقفل سعي الفرفي، ازرقلهم تحت و حطوا عليهم، شدوا ششهم، كسروا عنهم، ان الرجولة مابتعنوا

ونا يحميه وبيحط تبتعته يمسحنا على سارقنا

والشامبو رشد علينا وجدنا مكان وروح نجرينا اتردنا منهم بعدنا عنهم

أنا ماضية نسرات احنا و نرجع تاني و نلسن كره و غرقاني

أصحابنا جيه ويانا بسنا أما ورا أنا وراها نوع و الأصحاب تفكراش تعاني قولنا أصحابنا تخلش لينا لأ بالعكس جراشد علينا ده كله بيخطط يزين ولا أفن للناس والدنيا

بش ننسر خدونا و لا افسا مكنو بقى رابونا في في المصيدة حطونا و قعدنا أخويا قدّام قنايا ابن دم ابن أمي و أبويا بصرخ علي طوبة و نخوفيا انت خلاص مش هيبقى معايا وما اتسجلت و عشتها جوا و مين بتقل مع الجادة و اللي بتجد عم بقى