ضاق الفضا يا ناس وانحبست الأنفاس
وشعوري والاحساس مما جرام جهود واق الفضاء يا ناس
وانحبسة الأنفاس و الشعور والاحساس
مجرى مجهوش شيء يهزر روح
أودى بقلبي جروح بانت بكل وضوح
ما عدي بمسطوط عادلنا اللغات تتهموا من الأحجار
والشر فيهم زاد كابرطة وغرور عادوا إلى الأوغاد تدفهم الأحجار
وشغل فيهم زاد كبروا تغوّروا حجيط الصدور وانفروا
في رسمة الفنان رسول الله انهى
وسط الصحوف الشورح جد صدور بان
في عصمة الفنان رسولنا ينهار
ووسط الصحافة انشوحن أيلاها الحين لازم مختلفين ينقطع النذلين
وإن أنا ماتج سوء الليلة الحين
لازم المختلفين ينقطع النذلين والوان مات جسود في لمة العذاب
ساطرها الفجر إما خذينا الذهب
فين حور و قصه؟ ما عادي فينا أخلاق؟
نازم نجي رحلان و نوحد الأطيان
وانهى بلغه وانتوا هاذ رسول الله
مَن يطمع بقرباه يا شمر اليوم
الله ويرضي عنه الشرور
وانتظروا عداوتهم فما الذي فعلناه أغاضهم زيادة تبع محمد صلى الله عليه وسلم
يوما بعد يوم، مغمك كل الاتهامات الظاهرة التي تقموا بها الإسلام والمصر
المسلمين هم ومنابق هذا الزمان الذين يقيمون بيننا
ويكتبون للأدب في صحفنا وجرائدنا ويكتبون مصالح الصفار
والنادي من عداك وانقطع
لا رضاك من يكرمك المبلغ