حصريا بعائلة لحن الوفاء
الشاطئ
قصيدة من ديوان ليالي الشاطئ 1933
للشاعر مصطفى عبد الرحمن
ألحان: الموسيقار المغربي عبد السلام عامر
غناء: الموسيقار المغربي عبد الهادي بلخياط
إهداء من عندليب المغرب
للمطرب الغالي عبد العزيز بوحدادة
---------------------------------------------------
أَيْنَ يَا شَطُّ لَيَالِيكَ ٱلنَّدِيَّاتُ ٱلْحِسَانُ 00:11
--------------
أَيْنَ غَابَتْ أَيْنَ وَارَاهَا عَنِ ٱلْعَيْنِ ٱلزَّمَانُ 00:22
-------------
أَيْنَ يَا شَطُّ لَيَالِيكَ ٱلنَّدِيَّاتُ ٱلْحِسَانُ 00:35
--------------
أَيْنَ غَابَتْ أَيْنَ وَارَاهَا عَنِ ٱلْعَيْنِ ٱلزَّمَانُ 00:46
-------------
فَرَاااغَتْ كَأْسِي واَجَفَّتْ --- مِنْ مُنَا ٱلنَّفْسِ ٱلدِّنَانُ 00:59
-------------
فَرَاااغَتْ كَأْسِي واَااااجَفَّتْ --- مِنْ مُنَا ٱلنَّفْسِ ٱلدِّنَانُ
أَيْنَ يَااااااا شَطُّو لَيَالِيكَ ٱلنَّدِيَّاتُ ٱلْحِسَااااااااااااااانُ
-----------------------
رَاااااااههههههاااا حَ أَمْسِي وَتَوَلَّى مِنْ يَاااادِي 02:13
--------------
غَيْرُ ذِكْرَى تَبْعَثُ ٱلْمَااااااضِي ٱلدَّفِيييييينْ
راااااا اااااااا حَ أَمْسِي وَتَوَلَّى مِنْ يَاااادِي 02:13
--------------------
غَيْرُ ذِكْرَى تَبْعَثُ ٱلْمَااااااضِي ٱلدَّفِيييييينْ
آهٍ..... آهٍ.......أااااااااهي مِنْهَا لِلْ غَرِيبِ المُبْعَدِ
--------
بَيْنَ نَارٍ
-------------
وَ عَذَابٍ
-----------------
بَيْنَ نَااااارٍ وَ عَذَابٍ وَ حَنِييييييينْ
------------------
راااااا اااااااا حَ أَمْسِي ------- وَتَوَلَّى مِنْ يَاااادِي
غَيْرُ ذِكْرَى تَبْعَثُ ٱلْمَااااااضِي ٱلدَّفِيييييي ييييينْ
------------
راااااااااااااااااح
------------------
راااااا اااااااا حَ أَمْسِي ------- وَتَوَلَّى مِنْ يَدِيييييييييييي
غَيْرُ ذِكْرَى. تَبْعَثُ ٱلْمَااااااضِي ٱلدَّفِيييييينْ
---------------
آهٍ..... آهٍ.......أااااااااهي مِنْهَا لِلْ غَرِيبِ المُبْعَدِ
--------
بَيْنَ نَارٍ
-------------
وعَذَابٍ
-----------------
بَيْنَ نَااااارٍ ----- وَ عَذَاااااابٍ
بَيْنَ نَااااارٍ ----- وَ عَذَاااااابٍ
وَ حَنِييييييينْ
------------------
لَا رِمَااااااالُ ٱلشَّطِّ إِنْ. رَاحَ يُنَادِيهَا تُجِيبُ 04:37
-----------
لَا وَ لَا يَحْنُو عَلَى مَدْمَعِهِ ٱلْهَامِي حَبِيبُ
لَا رِمَااااااالُ ٱلشَّطِّ إِنْ. رَاحَ يُنَادِيهَا تُجِيبُ 04:37
-----------
لَا وَ لَا يَحْنُو عَلَى مَدْمَعِهِ ٱلْهَامِي حَبِيبُ
------------
شَفَّاهُ ٱلْوَجْدُ فَأاااَمْسَى مِنْ جَوَى ٱلْوَجْدِ يَذُوبُ
------------
شَفَّاهُ ٱلْوَجْدُ فَأاااأَمْسَى مِنْ جَوَى ٱلْوَجْدِ يَذُوبُ
مِنْ جَوَى ٱلْوَجْدِ يَاذُوووووبُ
--------------
يَسْأَلُ ٱللَّيلَ عَنِ ٱلْللللللفَجْرِ ٱلْبَعِيييييييييييدِي
----------------
يَسْأَلُ ٱللَّيلَ عَنِ ٱلْللللللفَجْرِ ٱلْبَعِيييييييييييدِي
----------------
وَ يُمَنِّي ٱلنَّفْسَ بِٱللُّقْيَاااااااا غَدًاااااااا 06:34
----------------
فَإِذَا لَاحَ سَنَا صُبْحِ ٱلْجَديييييييي يييييدِيييييي
ذَهَبَتْ. كُلُّ. أَمَانِيييييييييييهِ سُدًى ى ى
-----------------------------
هَاااا هُنَا 07:43
-----------
هااااااا ااااا ااااا هاااا هاااا هااااااااا هنا 07:50
--------------------
هااا هنااا أَشْرَقَ لِلْأَيَّاااااااااااامِ فَجْرِييييييييييي وَااااا هُنَا 08:03
---------------------
غَنَّتِ ٱلْأَمْوَاجُ وَ ٱلشُّطْئَاااااااانُ وَ ٱلدُّنْننننننيَااااااااا. لَنَا
---------------------
أَيْنْ، 08:38
--------------------
أَيْنَمَا كَانَ عَلَى ٱلشَّاااااااااااطِئِ. مِنْ أَفْرَااااااااحِييييينَا 08:41
-----------------
مَنْ مُعِيدِي لِلَيَالِيَّ ٱلْخَوَالِي
وعُهُودٍ ... خَلُدَتْ فِي خَاطِرِيييييييي ييييي
----------------------
نَسْبِقُ ٱلْفَجْرَ إِلَى. شَطِّ ٱلْجَمَالِ
----------------------
نَسْبِقُ ٱلْفَجْرَ إِلَى. شَطِّ ٱلْجَمَالييييييييِ
وَااااااااا نَرَى ٱلْمَاضِي نرى الماضي نرى الماااااااضي
وَااااااااا نَرَى ٱلْمَاضِي نرى الماضي نرى الماااااااضي
ونرى الماضي بِعَيْنِ ٱلْحَاضِرِيييييي
----------
بِعَيْنِ ٱلْحَاضِرِيييييي
------------
شكرا