ودعت صوتي منذ الصغر
وصمتي قد زاد بي كالحجر
وصوت سكوني مهما ينادي
عليهم لا يسمعونه
اودعته بداخل قلبي
عميقا سيبقى بلا اي اثر
اودعت صوتي رغم حبي
له كم اخشى سكونه
ااااااه كم عانيت وكم انا
اشتاق اليه حين احيي
كلهم سعيدون بانني
في حياتي اعاني
وداعا يا صوتي الثمين
من القلب للقلب...وان زاد الحنين
فمهما مرت عليك سنين
سأظل اسمع همسك
عميقا ابق بداخلي ولا
تسمعهم صدى صوتك
نم بأمان بداخل قلبي
و لا تريهم نفسك
الرافع ورد