أه
متردد
«العزيزة»
أبتدى ليلة الشتاء في جيته كالعادى يغريان لي بالهم ساقلي ولا يغريني يعرض فيه
أتفضلي لكل ذكرياتي عدا .. عدا اللي فيني
اللي يمنعهم يمكفيني حقنا اللي يديني يمنعهم يمكفيني
واصفة الدكتور بعد الكشف والفادع، عيّت الدوى، جروحه الخاطر، واتشفيني
أتقرب لأهل الكريم مصحفه وسجاده وطوباه وادعيه لأقام السهر
وطبا ودعيني الى جام السهر يدعيني
طادر بالضرم ناره الوجه ده طوره
وأي مُبتَمِرَ قَهِعة فيني
حلم عمري سكت لجنة راحت وزي آياتها وابتمرت
فتحون فئنة الحيوان
أكل الليلة حان حان قلبه تربر بده
لا أهتقى عيونها من الفرق أو تبقى
«أمي كي ويهيهي»
أجل
«العزيزة»
«أهوهوهوهو» «أهوهوهوهو» «أهوهوهوهو»
الصدري اللي كنت قبل حاجة
تبادأ بعدك فصار ضيق
مثل عين الصيني لو عاد غيبته هذه ما هي بعيدة
تدهر المال وقطع المصاد، ولا جايخ
لا لا لا تخلّيني، لو عادل ما بتهرب
أهزيزي مهيب اعتاده مانوى قطع المصير
صاروا أولاها كيف الليل؟ أدري إن القيم سبب صدته و بعدها حاجة ماهية
أدري إن الـ
ليه مسبب صدته بعذاب حاجة؟
كل ذي الاحر
أحنا نغترب لبلادها
تبكي عيونا واحد من الفرق أو تبكي عيني
لو عاد ان غابته هذه المهيمة ده
منوا قطع الوصال منوا
ولا هجاى يخلّيني أحاجى
مهيب في دينه ولا في دينه
