العزيزي
عرفت الحكاية من كام معايا تقرب مالية بعنيف فارقاية
شفت بعينيا كل الليلية، غلبوا عليا
ودي النهاية في قدرنا الواحد أعيب عدي جراح ولا حد ينزعرني أقلب ناسفة بذكر بكبيتي عشان أنسلفة مكتوب أنا حكايتي في طريقي بشوف الله
مركب ريسة السيف يالعواجان شراعة كان نايل من قلة السلكان على نفسي أشوف فيكم واحد يكون سلكان كلها بتخطط و تمشي في العواجان مش طالبا يا منايل ماجيش و ترميها
معروف أنا راجل لما انت تمشيها، بتوطي و انت اعطيها عشان تراضيها
و بتنسى من صاحبات و عايزنى عديها تعملهم ال تعملهم ال خطر
ع البيت و هتروح و هتمشي متطوح مابحب مش ابو الشين ولا اللي بيلوح على مبدأي ثابت برجولة متصيح
القلب مش مصبوط، نفضة طول سريعة، بصرفه من غير صوت، وحياتي الكئيفة
بضحك ومش مبسوط أيامنا دي خنية قلبي ساكن في التابوت وجناس طلغية لما بقيت رايح حاسيت كل بغيرة
لذلك وع المال وع ليلة سعيرة
في سوماليا صحاب و حكاوى الكتيرة همشي و اكون وحده و هروح على جزيرة كان معاكوا صوت ال هم مغاببه
متوسع والقسم بيشيله هنقول على حتم الدكشف ويا عم جيله
هو أحمد الشعيدي دا دا عين تشكيله هو قول يوسف شوم معاكوا على المنتج
وزياد وعبد وخيري، نقول الشغل عاشر