فكم لله من لطف خفي فكم لله من لطفي خفي فكم لله من لطف خفي يدق خفاه عن فهم الذكي وكم يسر أتي من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر ففرج كربة القلب الشجي وكم أمر تساء به صباحا وكم أمر تساء به صباحا فتأتيك المسرة بالعشي إذا ضاقت بك الأحوال يوما إذا ضاقت بك الأحوال يوما إذا ضاقت بك الأحوال يوما فثق بالواحد الفرد العلي ولا تجزع إذا ما ناب خطب ولا تجزع إذا ما ناب خطب ولا تجزع إذا ما ناب خطب فكم لله من لطف خفي
فكم لله من لطف خفي فكم لله من لطفي خفي فكم لله من لطف خفي يدق خفاه عن فهم الذكي وكم يسر أتي من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر ففرج كربة القلب الشجي وكم أمر تساء به صباحا وكم أمر تساء به صباحا فتأتيك المسرة بالعشي إذا ضاقت بك الأحوال يوما إذا ضاقت بك الأحوال يوما إذا ضاقت بك الأحوال يوما فثق بالواحد الفرد العلي ولا تجزع إذا ما ناب خطب ولا تجزع إذا ما ناب خطب ولا تجزع إذا ما ناب خطب فكم لله من لطف خفي
فكم لله من لطف خفي فكم لله من لطفي خفي فكم لله من لطف خفي يدق خفاه عن فهم الذكي وكم يسر أتي من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر ففرج كربة القلب الشجي وكم أمر تساء به صباحا وكم أمر تساء به صباحا فتأتيك المسرة بالعشي إذا ضاقت بك الأحوال يوما إذا ضاقت بك الأحوال يوما إذا ضاقت بك الأحوال يوما فثق بالواحد الفرد العلي ولا تجزع إذا ما ناب خطب ولا تجزع إذا ما ناب خطب ولا تجزع إذا ما ناب خطب فكم لله من لطف خفي
فكم لله من لطف خفي فكم لله من لطفي خفي فكم لله من لطف خفي يدق خفاه عن فهم الذكي وكم يسر أتي من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر وكم يسر أتى من بعد عسر ففرج كربة القلب الشجي وكم أمر تساء به صباحا وكم أمر تساء به صباحا فتأتيك المسرة بالعشي إذا ضاقت بك الأحوال يوما إذا ضاقت بك الأحوال يوما إذا ضاقت بك الأحوال يوما فثق بالواحد الفرد العلي ولا تجزع إذا ما ناب خطب ولا تجزع إذا ما ناب خطب ولا تجزع إذا ما ناب خطب فكم لله من لطف خفي