جاي عشان أسلم عليك، مش جاي أصحى الماضي فيك

كل اللي بالنار راح خلاص ولا كان بإيدي ولا بإيديك كان نفسي أشوفك من بعيد

كان شو إليك عمال يزيد لو شفت حالي كان أكيد هتحس إن أنا روحي فيك

وعمري ما انسيت ثواني كان اسمك في لساني مهما بعد أوى غير

وإن كان مش من نصيب إن أنت تكون حبيبي أنا راضي بالنصيب بعمري ما انسيت سواك

كان اسمك فر لساني مهما بدا و أغيب، كان مش من نصيبي

إن ارضى تكون حبيبي، أنا راضى بالنصيب

«أحزنوا الله»

مش هقدر أنسى في يوم هواك أنا سبت قلبي خلاص معاك

أنا لو لو أقف بين إيدك، أنا كنت قلت عليك مالاك، أه لو تحس بحبي ليه؟

ألا تقولها تحضني بإيدك و هتعرف إني بموت عليك

واتسبنى أعيش على طول معاني وعمري مانسيت ثواني

كان اسمك فى اللسان مجنون مبعد أو غيب

وإن كان مش من نصيبي إن أنت تكون حبيبي أنا راضي بالنصيبي ماعرفني مانسيت سواكي

كان اسمك فُلساري، مغمّا بعد أو أغري، وكان مش من نصيبي

إن انت تكون حبيبي، أنا راضي بالنصيب

وعمري من ست سواني كان اسمك

فُلّي سهري مهما بعد أوغي و كرمش من نصيبي

إن انت تكون حبيبي أنا راضي

بالنفسي