عطقوها أمي فلسطين اللي قعد دوزوها
عطقوها أمي فرستين لا دوزوها
دركوها جنة الخلد لاتفوتوها
عطقوها أمي فلسطين لا تدوزوها
درقوها جنات الخُلد لأجفوتوها
حبوها، كيف الحياة تكمل أجعلوها
عطوها أم الفلسطين لأتوزوها
تجوها جبنات و خردنات و قوانع طبورة من فلسطين الأدوة
بتوهة، بيطلحوا الجلاد فورا
حبوها، إفتخيات كاملة جعلوها، يا جناح بان باني و يومي الملجأة و لا بدني باه
كل قطعة من ضمنها تفوض عقلية سالة
فيها لها دفت بلغ طواه، عشان
أُدُويا جُنّا همان باني ومن الملجأة هنا بالدماء
كل قضعة في الدم لا تفوق عقل الإنسان
في حال هدف تبلغته غير ذهب
قسم المدفوس هي الكهال، علماجوس الأمر بيعفو المعان
ولا ماجوس لما يعفو الامكان قسم الـ
ولا مجهوص ولا ميوعف كل مكانه تنورها، من فلسطين اللي قد كزوها
«الجبنة واندلاك في الدنيا»
عطوها، بفلسطين عدوها
تكوّنواها إن تكونوا ناس كتور
حبوها، دفنات كاملة اجعلوها، عايزوا مهما نبقى لي ويوم اللي بلقى، لها بالنبات
بالقطع من دم ناطقه عقل الإنسان
في آلة آداب يبلغ طواها يرجع الشهد
ويا أجنح بعلق عليه يوم الملكة، لا بد بقى
كل قضاء بدم ناطفه و بحط الإنسان
فيها الهدف طلعت و غايب، لا عشان
قسم ان مات فيه إسرائيل جهدان، ولا ماجوس ولا مبيوعاب كل مكان
لا مجرس لم يعفق الإبكار قسم أن مات فوسعي الكهان
ولا مجوز ولا مبيوعى في كل مكان مطخوها ويتفادى صغير اللى قد تنزوها
تركوها، جبالها، وانتجوها، حطوها، من فضل استيلة، بعدوزها
تكوها، جنة خضرات كترها حبوها
في بطيئات كاملة اشعلوها
حيفا ويايا فعطول الغرب وعطول العدوى، أسبط واملينيا، لمدونة لمشهونة؟
يا حكايا يا دا
