كنت كافية الخير الشر يالخيطة من مشاريع
أفضل أني تروح لحد اللي ودّاش لوحده
أفني ماعرفش الحاجات دي، والنهار ده اللي جاد، اللي كان بيخير جرّه
أُنّي خايفة من مشاعري مفهنني قلوب، أدمه الدعاش لوحدي
أسلع نفسي الحاجات دي و النهار ده اللي جت
دا حلمي ولا علم؟ أنا ماعرف سمالي
دي حقيقة ولا دي حاجة تمثال
الحبيب اللي عيبني مارسمين
في حقيقة ولا في حاجات متهيأت
مرتفقة بالكيلي و أنا مش ثماني بسالة عالية و بندقى تنسى الليالي، كنت كنت يا خيري شريه
عن خايفة من مشاعري، أظبت أني ضروريا، كانت ميودة أشلي وحدي
أخبر نفسي الحاجات دي و النهار دا اللي جاب
خدوة دمعايا شوية يومي هتقوى من الزنانة مين
مع رفسه في مال النيل ده كأنه كلب على قلب يضيها لي مدت فيه
أنا كنت بعقلي و فجأة بقت مش فاهمة بيحصل إيه
ليه القلق إن أنا فيه؟ مغفرتش نفسي وميها السيء لما اتعرفت عليه
لو اتبع أي سوي إجهد أوي لثانى نامي مع يفسد الغالب مين
بدأ إنه كان معقل بيوميها ضيّمت فيه أنا كنت بعقلي و فجأة بقت مش فاهمة بيه زي إيه؟ ليه القلق اللي دا فيه؟
مامسكتش نفسي يوميها زي لما اتعرفتاني تحبي ولا عارف أنا ماعرفش إيه بقالي هل دي حقيقة ولا دي حاجة تمتها الهالي؟
متهتمنني ليه؟ و أنا مش سرنبليه بس ألعب عليه و بنتهيط
انتصف الليالي كبّي خير شرعي فانتظر مشارعي
أفضل أني أروح لغرف اللي بودّاه أشتي وحده أني بارف السلحة جدّي
والنهار تائجة