قالوا مريت الحب عمية، و بتخفي عنينا العيوب، والجرح لو سكنتوا حامية، دايما بنختار الهروب
عقل فكر ألف مرة قبل ما ينوي الفرقة
ومعاك كانت عشتي مرة ومن التعب أنا قلبي دا
احنا جبنا خلاص أخرنا حبنا بقى ذكريات
انت أي كلام ما بيننا، وامسح الماضي اللي فات
مش هأغير يوم في رأيه، مبدأي على السباح، يالا حظي ساعد في بادي
وامشي بقى من دكان، هتشوف ديني في أي تكة؟
اعتبريني واحد غريب انتهى وقتك معايا
كله كان حزن وكأيب، كانت حكاية راحت لحالها، و من زمان كان لازم أسيب
واللي يسألني هقولّه كل شيء اسمه نصيب
قولّي تأخيرا وفيها خيرا، وقولّي راح نقول ودا
لسة في جيّك كتيرة، مش مهم وقت اضاع
ضحت ولنتي كنتي حاسة، غدارة ليه مالكيش أمان؟ لما اتراهنت اديكي فرصة، البناخ يسير الرهان
اللي أول وشرط آخره، نوره أنا مابقيتش أشوف
منيك انتي غير مناهدة، اتعمدتي من الغرور
حجّي الدكتورة عمل لفرقة المشاكل والظلوف
إحنا بالمعروف بدأنا، و هننهي بالمعروف انت كدّاب و حويته، صعب أديك الأمان يا ما قلت إنك في دهري، و معايا الأخر الزمان الله ليوريكي فرحة، زي ما أنا شوفت أحزا بس برضه خليت بيا
وانسيت الحب اللي كان، قولتي ماستاهلش حبك
واتنازلت عشان نعيش في الكلام ترمي وساكتلك
أحسن اللي كمشي روحي ماتجيش انت لو ضحيتي مرة، أنا ضحيت لكل يوم، كنت مؤذية و مدرة
كأني بزرع حردبور
اجدبي للناس عليّ، خلاصي كل الكلام
وليه كان فيا و فيا و إن واحد مش تمام؟
انكر خيري وجمالي، يالله مش عايزك سلام، الخاسس دايما يجرح
غيره في وقت الخساب، بدي منك شفتي فرحة، وربنا عوضه كبير، واحدة حبتها، ولقتها
تشبهني في حاجات كتير، حادثة أمية وعيشة ليه
صدقى بتحب بدامي، هي دي اللى اديها قلبي، تستاهل بقى كل خير