تحبُني . بعد الذي كانَ؟
إني أحبُكِ رغم ما كانَ
ماضيكِ . لا أنوي إثارتَهَ
حسبي بأنّكِ ها هنا الآنَ
تبتسمينَ . وتُمسكين يدي
فيعودُ شكّي فيكِ إيمانًا
أتحبُني . بعد الذي كانَ؟
إني أحبُكِ رغم ما كانَ
ماضيكِ . لا أنوي إثارتَهَ
حسبي بأنّكِ ها هنا الآنَ
أتحبُني . بعد الذي كانَ؟
إني أحبُكِ رغم ما كانَ
ماضيكِ . لا أنوي إثارتَهَ
حسبي بأنّكِ ها هنا الآنَ
تبتسمينَ . وتُمسكين يدي
فيعودُ شكّي فيكِ إيمانًا
تبتسمينَ . وتُمسكين يدي
فيعودُ شكّي فيكِ إيمانًا
عن أمسِ لا تتكلمي أبدًا
و تألقي شعرًا و أجفانَا
أتحبُني . بعد الذي كانَ؟
إني أحبُكِ رغم ما كانَ
أتحبُني؟!
زمنٌ مضى . وبقيتِ غاليةً
لا هُنتِ أنتِ ولا الهوى هانَ
زمنٌ مضى . وبقيتِ غاليةً
لا هُنتِ أنتِ ولا الهوى هانَ
لولا المحبةُ يا مدللتي
ما أصبح الإنسان إنسانًا
طفلينِ كنّا . في تصرُفنا
وغرورِنا ، وضلالِ دعوانا