أيه ايه؟ أيه أيه؟
من الريف للمدينة شايلينا الهموم وسمعنا بتمطر يا ع
وجوهنا حزينة و الراصدي شغالة يوماتي بتجيب في ال حرام ما بيغنينا
عايشين بالحلال وعارفين الحلال ده حق
فوضى في راسك راتاتاتا فوضى جوا المدينة
طف في النار، دي بالبنزينة الدنيا بتولّى يا قحر جوا اللى أقل الحكومة تجينا إحنا الجمال والكلمة لنا، في الجلم تدي الحروف رزينا
مسكت المايك في اتفاق فندائك في الهجوم بناتي في زي بنزيمة
تاكل حاجات و نهللها و طاي فاحاول اتجنب بستمي فيه كلامه انه اني جاوز انا سلبت في الكبر و لبسي جار و نعمل ستاية
تاجر حاجات أنا الليلة و طاقعي أحاول للجنة بتسكم فيه كالعمون و ان الجنة زلج بالكبر و لبس الجار و نعمل ستاية
هي جاية .. جاية .. جاية بعمل أندس وخطط زي اللي بيرسم في لوحة وفي شخبة
مبارح صاحي و الليلة ملطت فوضى جدا في راسه أي جايد باندس و خبطت
زي البيرسم في لوحة و بشخبي و انبارح صاحي و الليلة ملطت فوضى كده في راساه
أي عشريف في الدنيا نعافر كل يوم و نكبح و ندور بفرصة
صابر متحمل وشاكي و قرصان السفينة مع شعرها في المارسة .. ارسا
أرسه وصف في داري رمضه رسه فعين أم الخالص لامتهم يا قونة من أم النجمة نواقة كارسة آه بابا
يا عزايف، الدنيا ربني العذايب صغير ومستاقب
في قلبي رجعت مش خايف بتدب و اقول الأمور جيدة عليها اللعنة مافيش فايدة
تبكيني و راح تشكيني و صداقها ندّيلك بأيدا
الظهر
ريد في الدنيا اللي عافر كل يوم وانا انكبح واندور في فرصة سابر متحمل وشاجع وقرصان السكينة مع شعرف في المارسة
أرسه، أرسه، مصم في ضاريره مغرسه، في عينهم الخوانس لامتهم يا أخونا منهم من زمان واحد جرسه
بابا يا سايم، دنيا وانا ردتي العزايم صغير ومستعيم
الكلبي رجّد، مش قايم، ندب و نقول أمور زي دا، عليها اللي أنا مافيش ويدة
تما تشجيني و في فرح تبكيني و صداقها نتنيلك بايدا
، الـ «جايت» بقى عندس وخبطت
زي البيرسم في لوحه وبيشخبط مبارح صاحي و الليلة ملطط فوضى جدا في راسه
أي جايد بندس وخطط زي البيرسم في لوحة وبيشخبط وانبارح صاحي و الليلة ملطط فوضى جدا في راساه
..! أهه، أهه