«أنت مستخدم للصوت» في الـ

مش بحكي جانبيك إنك اللي جانبي مصممش

وعيوني لا شافت وجهي تضيّه

في الأرض باعيش بقيت غيرك وليلك، من الفضابة مثلي كل الدراجة

الغرب كلها تضيّع ما يشبهك قلبي إنك اليوم بخمّع عيوني لا شافت وجهي تغيّر في الأرض ما يشبهت غيرك ولا أي يوم إن الفرامة مثل كل الذراع

البقابة بيطلت المزايا دنيا السمال للقلب ويجيلك على الدماغ من غيرك الليلة أغطيلك جهة حيّاة بتوسط ضلمي

ومن شرق إلى عرون، ما بين حاسسي وروح التصاير

اللي يسر اللذان ويجيبهم على الذهب

من غيرك في الليلة أتلك يا حيية، بوسط ضلوعي وما بشك العروض

ما بين حاسسني وروح اتفاقى ما بين حاسسني

وحد تفضل عيال

إن تختصروا تاني ناس، شغلوا الليل ومعاهم طوا

ما في البشر حدب جمالك تهيأ صوتك يسفر جمالك ويطير بأخ مواطق شعات شغفات مبسمك ومحايل

شعار شافت نفسك والوحيه انت اختصرت الناس جبلهم من غير ما في البشرة حدر جمالك تهيأ صوتك يزفر جمع ويطير فوق شعار شافت نفسك والوحيه

«لأبسامك من المحيط» أهلا هو تكلمة مهلة تنجسم الشهر حتى الخيال كله بيحصيها عياه باستنطنع مادي لأخر مدى الموت من سبع رضاك للثراية

أحوال تتكلم أخلاقي تتجسم الشعراء حتى تخيالك لو بيحصل عيناك

بس توقن عمالي لأخر مدى الموت

الـ7 رضا أكل الدّائر

من سبعة الرضا ليلة وماية

من يسألكم

ما بين حاسسي وروحي تصهي