و ده مهوط

كشقات و كلاب حريمك

عشان تشوف في عينك كل خوه

ما بقاش بيدّلكم أمان

البدأ كانت نهاية والاخلاق دا إخونك

الناس بتهرب وقت زنها من عليها

معايا على عمم مابقتش افره

و كل ما أخلص من حكاية بل أحكاية

الذكريات مابقتش لاقيها

السلسل الفارق الهوائط الكبار

جيوش وانسو تتار، العمدة ده ماشي أولا

هو ده فارس المدينة باسم أقبل القبّاف

حسين العم جمش راف نفسه، وانت واجهوش حاجة جامعة

شكرا تمام على غدركم و على الخيانة

وقف الكلام و بكرا هنسوي الدنيا

درس للعلال كل فارق كل راعي

تأتنت من الجراح تفيت هم و عذاب

في السماء، غدر ماكنتش قبعيهم ملقب يا حم

أبقى دمعي قلبي متقطع وساكن

حس وجه النساء والحب أخرها

غير الفرق أي اتفاق

أي وعد بيدخلف أصحاب أعداء

أخلق مرضى وعيشة ظالمة بكل واحدة

لو احده وفرك شتايل الحب اللي ايه تلاحظ

صح بصمته لقيته خانه واما احتجت عامل مو

الحمل زاد بس يجوعه

الأي غدر والأي حتى أخصان جدر

طلعني خايد و قدش انت ماكنش باهي

حتى عايش يوم الحياة هانا بقبع بعدم بقوف

متحد وقف صافي ان مقض من صغر سنى

روحي على كذا

' ... ده البعد حلو جد

وغي محب باود قلب اخوان

حسن لعمد دا

العيش اللي هو اتت ولا اطلع، اللي هو اتت فيها

حسين اللعظم ده فارس جاهز