بتلبّت في السيرة عرفتون أنتم ملاظقين ملعونة
فينا اللي مكفينه و ده كان امل كثير اصلا بكره ال باشر
تستبشر بالمطر انت حس اني في خير دايما اامل في اللادر
طيما طامح للبعيد دلوقت عايش فقط عايش نايم
أزهى أصلحى من الشغف دبّى قدمى يا نا
يا ماما تظهرني و اعود كادابة
قلبي ينقصق ده حبيبي مده
تزورني وعود كادابة، اعذر قلبي
أسأل ده حبيبي مدى وش
و أيوة اللي عايشونها و ايوة
وشيوتا '
لأ بيجيزاه كالعاده في ايدي حور ماضهش
فاضي الاطن فاضي الهوف فاضي ال لا أنصح
أطلقان لأصلح منفلفة راح أظلة بتحلى من الفاض
تربس بالراحة وكل اليهود مافيش عزم الليرا
أكون لا أستطيع أن أراه شخص كان مظلوم بس مافيه
مافيش بحارة لو غلني ع السماء
حارة فحارة و حامة و فنالها رمضان جانا بزينا بزينا و في العيد يالا نجغز
وعدّا و الناس بالرفطين و بيتاكل علا بالشيلة و بالسكة و الناس مرضانة
حل غيرها يا با دي ناس عايشة لناف تتبع كل المنظر مش للاحكمة وياه
يا مره .. يا مره تزورني وعوني
كادّابة، اعذر قلبي إن أسف