مسـاجله شعـريـة بين الٳمـام أحمـد والشيخ علي ناصر القـردعي
رفـع وٳهـدا۽/ ٳيهـاب نبيـل (المهنـدس)
يـاطيـر مهمـا طـرت فـي جـو السمــا
لااا بــد مــا تنــزل رضــا وإلا صميــل
مـن ويـن بـاتشــرب إذا جاڪ الضمى
ون قلـت ريشڪ يخزن الما مستحيل
يـاطيـر مهمـا طـرت فـي جـو السمــا
لااا بــد مــا تنــزل رضــا وإلا صميــل
مـن ويـن بـاتشــرب إذا جاڪ الضمى
ون قلـت ريشڪ يخزن الما مستحيل
:
الطيــر حلـف بالله وبالـــرب أقسمــــا
مــا طــاعڪم لو تشعـل الدنيـا شعيـل
مــا دام لـه جنحيـن حـاڪم محڪمـا
لااا فـڪ ريشـه يقطـع الخـط الطويـل
الطيــر حلـف بالله وبالـــرب أقسمــــا
مــا طــاعڪم لو تشعـل الدنيـا شعيـل
مــا دام لـه جنحيـن حـاڪم محڪمـا
لااا فـڪ ريشـه يقطـع الخـط الطويـل
:
خوفـي عليـڪ يـاطيـر لا القناص رمـا
لااا مـدَّهــا مـن بنـدقـه تصــــبح قتيـل
بنـــون والأعــــراف وســــورة مريمــــا
لاااقُــص مخــلابک وريشـک والزجيــل
خوفـي عليـڪ يـاطيـر لا القناص رمـا
لااا مـدَّهــا مـن بنـدقـه تصــــبح قتيـل
بنـــون والأعــــراف وســــورة مريمــــا
لاااقُــص مخــلابک وريشـک والزجيــل
:
الطــــيــر في عُـــشه تحمَّـى وإحتمـــا
مـا يقنصـه مـن هـو مـن أمثـالک ذليـل
هـل شـي بعلمـک طيـر قـد صـابه عمى
وإلااا بنــى عـــشه علـى درب السبيــل
الطــــيــر في عُـــشه تحمَّـى وإحتمـــا
مـا يقنصـه مـن هـو مـن أمثـالک ذليـل
هـل شـي بعلمـک طيـر قـد صـابه عمى
وإلااا بنــى عـــشه علـى درب السبيــل
: