مضناك
محمد محسن
اهداء عائلة ᵏᵅᵎᵅᶯ
مُضْـنَاكَ جَفَـــاهُ مَرْقَــدُهُ.. وَبَكَــاهُ وَرَحَّــمَ عَـــوَّدُهُ
مُضْـنَاكَ جَفَـــاهُ مَرْقَــدُهُ.. وَبَكَــاهُ وَرَحَّــمَ عَـــوَّدُهُ
حَــيْرَانُ القَــلْبِ مُعَــذَّبُهُ مَــقْرُوحُ الجَـفْنِ مُسَهّــَدُهُ
مُضْـنَاكَ جَفَـــاهُ مَرْقَــدُهُ وَبَكَــاهُ وَرَحَّــمَ عَـــوَّدُهُ
حَــيْرَانُ القَــلْبِ مُعَــذَّبُهُ مَــقْرُوحُ الجَـفْنِ مُسَهّــَدُهُ
اهاااا
يَسْتَهْوِي الوُرْقَ تَأَوُّهُــهُ.. وَيُذِيبُ الصَّخْـرَ تَنَهُّــدُهُ
يَسْتَهْوِي الوُرْقَ تَأَوُّهُــهُ.. وَيُذِيبُ الصَّخْـرَ تَنَهُّــدُهُ
وَيُنَاجِــي النَّجْــمَ وَيُتْعِــبُهُ وَيُـقِيـمُ اللَّــيْلَ وَيُقْـعِـــدُهُ
يَسْتَهْوِي الوُرْقَ تَأَوُّهُــهُ وَيُذِيبُ الصَّخْـرَ تَنَهُّــدُهُ
وَيُنَاجِــي النَّجْــمَ وَيُتْعِــبُهُ وَيُـقِيـمُ اللَّــيْلَ وَيُقْـعِـــدُهُ
الحُسْنُ حَلَفْتُ بِيُوسُفِهِ وَالسُّــورَةِ أَنَّكَ مُفْـــــرَدُهُ
الحُسْنُ حَلَفْتُ بِيُوسُفِهِ وَالسُّــورَةِ أَنَّكَ مُفْـــــرَدُهُ
وَتَمَــنَّتْ كُــلُّ مُقَـطِّعَــةٍ يَدَهَــا لَوْ تُبْعَــثُ تَشْهَــدُهُ
الحُسْنُ حَلَفْتُ بِيُوسُفِهِ وَالسُّــورَةِ أَنَّكَ مُفْـــــرَدُهُ
وَتَمَــنَّتْ كُــلُّ مُقَـطِّعَــةٍ يَدَهَــا لَوْ تُبْعَــثُ تَشْهَــدُهُ
اهاااا
جَحَدَتْ عَيْنَاكَ زَكِيَّ دَمِي أَكَذَلِكَ خَدُّكَ يَجْحَدُهُ؟!
جَحَدَتْ عَيْنَاكَ زَكِيَّ دَمِي أَكَذَلِكَ خَدُّكَ يَجْحَدُهُ؟!
قَدْ عَزَّ شُهُـودِي إِذْ رَمَتَـا فَأَشَـرْتُ لِخَـدِّكَ أُشْـهِدُهُ
بَيْنِي فِي الحُبِّ وَبَيْنَكَ مَا لَا يَقْدِرُ وَاشٍ يُفْسِــــدُهُ
مَا بَالُ العَـاذِلِ يَفْتَـحُ لِي بَابَ السُّلْـوَانِ وَأُوصِـدُهُ
وَيَقُـولُ تَكَـادُ تُجَـنُّ بِهِ فَأَقُـولُ وَأُوشِـكُ أَعْبُـدُهُ
ᵏᵅᵎᵅᶯ
جَحَدَتْ عَيْنَاكَ زَكِيَّ دَمِي أَكَذَلِكَ خَدُّكَ يَجْحَدُهُ؟!
قَدْ عَزَّ شُهُـودِي إِذْ رَمَتَـا فَأَشَـرْتُ لِخَـدِّكَ أُشْـهِدُهُ
بَيْنِي فِي الحُبِّ وَبَيْنَكَ مَا لَا يَقْدِرُ وَاشٍ يُفْسِــــدُهُ
مَا بَالُ العَـاذِلِ يَفْتَـحُ لِي بَابَ السُّلْـوَانِ وَأُوصِـدُهُ
وَيَقُـولُ تَكَـادُ تُجَـنُّ بِهِ فَأَقُـولُ وَأُوشِـكُ أَعْبُـدُهُ
مَوْلَايَ وَرُوحِي فِي يَدِهِ قَدْ ضَيَّعَهَـا سَلِمَتْ يَــدُهُ
مَوْلَايَ وَرُوحِي فِي يَدِهِ قَدْ ضَيَّعَهَـا سَلِمَتْ يَــدُهُ
نَاقُــوسُ القَـلْبِ يَـدُقُّ لَهُ وَحَنَايَـا الأَضْـلُعِ مَعْبَـدُهُ
مَوْلَايَ وَرُوحِي فِي يَدِهِ قَدْ ضَيَّعَهَـا سَلِمَتْ يَــدُهُ
نَاقُــوسُ القَـلْبِ يَـدُقُّ لَهُ وَحَنَايَـا الأَضْـلُعِ مَعْبَـدُهُ
وَحَنَايَـا الأَضْـلُعِ مَعْبَـدُهُ
قَسَمَــاً بِثَنَايَا لُؤْلُؤِهَــا قَسَــمَ اليَــاقُوتِ مُنَضِّــدُهُ
مَا خُنْتُ هَوَاكَ وَلَا خَطَرَتْ سَلْوَى بِالقَلْبِ تُبَرِّدُهُ
ᵏᵅᵎᵅᶯ