هون برا البيت يا إبراهيم يا بتبريد

أنا كنت باوم بالنام أنا بقرا على ال و برن عليها عشان أسمع صوتها بقول

تبقى عنها مثقول شغلك بالك على طول اول مجد

كلها الفرصة بتكونها مايسترو أحمد شيكو

شنقلك حزينة، أشكلي مالك

وليلي واحكي علي جرالي جواكي الشوق

له للغة نسيتي فيه و هو الساقه بيقه بلاني الترقوقه

عشبني وقاللي وداع وانا قلبي تملى عليه بيسألني في ال

في كلامهم بالنحاجات، دلوقتي ألب لسكات، إزاي أنا همتى عليه، عزيزني؟

نفسر الحب فيه، وعادي عادي هيجي بعدي، ومكره الدنيا مسرعة تضحكي لكي

في ناس مخلومة من غير أحساس عايشين يدبوا وغلاط

هو اللي عايش يتسلد من السمك أنا روحت أشوف حلم بيه

لاقيته عادي، عايز عيبي، مافرقش عنده و باضي و غيابي

ولا دمعي لي ولا عزازي أوهار، الحب دا كله كلام

ستة و مليان قلوب و ده مهما يحصل لازم نمشي هناك مجريح بنقلط في عكس الريح و مافيش معنى تصريح

عشان مشكلتنا صعبة نعديها أنا مين؟ و لماذا قلبي حزين؟

مافرحتش حتى يومين، من يوم ما فرني و سابني لوحدي و غاب، قد كان موجود في حياتي إنسان، و حلبلي و قاللي زمان

بوكيت ده افرتها طلع كده، هو ده مر قلبي ده الغراب

يعني انت زي حبة زمان هي اللي باعت و عليها غير

طيب مايمكن انت اللي خالق؟ مصنوع انا كنت بأم الله

أنا ماجر على ال و برن عليها عشان أسمع صوتها و كتير يامسهرت عشان أقلل

و قالي أنا كنت بغيت أن أنا كنت باطلة من الفرحة اللي بشوفها

مجانتش في يوم تزيك، كانت خالة تبالغى عليك، و تشيلك جوا عيونها و تصومه معقول

تبقى عنها مسئول شغلك بالك على كول أول ما جلها الفرصة بتكونك

حاسس براحة وأمن معاكي، هل بحقيقي تنفس هواكي؟

يمكن تكون مواضي الصين عارفاك يا دور

من يومي حقي خلّيكي جنبي يا ريح ده ماشوفت عنك انت

كل الأحزن و بقت واحد مبسوط خيال والله عليك جمال

و معاك ارتاح البال من يوم ما بنتك مزاجي بقى مصمون

كدا سبتني بكلام من شوقي مش عارف أنام و بقيت مجغولة ليل و انهار نابيل

ما أقول ارتح دينك على طول قلة قلبي بيقول

خلاص راحت الأحزن متعلّا فيه