البنية خلت العقل في خبركان اشتهتها نويتها حبيتها بذيتها بغيتها سكون عندى لان مابغى اتكلم و اقول عن الجانب العاطفي شوية عندى مصى جمالها غطى الكورة الأرضية سحرتني من شفتها خلتني في خبركان مع ان إنسان عادي ما أطارد النسوان هي حلوة

اكمنتها تكون ليه؟ ماعندي خبرة في التشبيك بس المشاعر قوية جرتني بجاذبه يخرب بيتها حبيتها عيونها مرسومة خلقها ورافتتها جسمها مخصر يا الله هذه الأجسام

بعد شفتها في ذاك اليوم ماقدرت انام فيه خيالي، ماراحت لحظة عن ضالي، لحظة طلت لي روتيني غيرتلي كل أحوالي

ماعدري هو سحر ولا شي عادي قالوا الحق وما يبع القلب لها صاري نادي انا ماني نسواني ولا لي حق النسوان لكن هذه البنية خلت العقل في خبركان

اشتهتها نويتها حبيتها فديتها بغيتها تكون عدلان انا مااني نسوني و لا حق النسوان لكن هذه البنيه خلت العقل بخبركان

اشتهتها، نوّتها، حبّتها، فدّتها، بغيتها، تكون عدّ لأنه الأول مرة

في حياتي أسويها جاتني جرأه غريب اطلعت ورقه و كتبت فيها الرقم

وبحركة فنية حاولت ان اعطيها بدون ما تضحك عليها اقرب وكل ما قربت تجيهن رعشة

ورتفاعك حاد وقلق وهم وربشة في كل خطوة أحاول أجمع كلام كيف أفتح لها الموضوع و تنتهي لها رجال سلام و ليس بالصدفة

طاحة محفظتها البنية أخدتها و من بعدها جاتني فكرة ذكية حطيت الرقم

وحسيت انه انجاز باقي بس اني اعطيها شعوري كان مرة ممتاز كلمتها و اعطيتها و قالتلي شكرا

وقتها نسيت أنا مين وفين أصلا صراحت في عيونها وحسيت أني ضايع، لاتلموني يا شباب ولا تحسبوني الصايع أنا ماعنيني سنجي ولا حق النسوان، لكن هذه البنية خلت العقل بخبركان

اشتهيتها، نويتها، حبيتها، فديتها، بغيتها، تكون عدلان، راحت من عندي وعقلي باقي، لسه ماتاب، ملاك على شكل بنت، سحر كل الشباب، رجعت للبيت

وباقى على ذكرها فكر فيها وقول سبحان الذي سواها من توضع التصال

أطالع في الجوال كل دقيقة وكل ساعة وعلى نفس الموال لمدة يوم

عيوني ماذاقت نوم صورتها بس في بالي تلف لفيني و اتعوم اذكر ذاك الصوت اللي حسسني بالراحة فيه نعومة

شي مختلف و بصراحة أنا ما عمرى في حياتي سمعت زى هذا الصوت شي يخلى القلب يفز و يسبح في الغرام سباحة و فجأة

جالي كنت أستناه راجعي مميز، شي جميل و اشحالاه، رديت قلت اهلو على بالي هذا حب، انا مااني نسوان جي و لا انا حق النسوان، لكن هذه البنيه خلت العقل بخبركان

اشتهتها، نوّيتها، حبّيتها، فديتها، بغيتها، تكون عندي الآن