شتت ظلم وأنا وحيد أخفان الليل بسطارة ليل جميل
واني مؤنسه يشعر بوقارة في هدوء وأنا حزين أحاول منع انهيار
الناس نيام بسلام وراقبوا عن بعدي ضوء الديار أقطعوا البحر في هذا الظلام يرفعوني الموج وينزلوني يمسكوا يدي من دون كلام يأخذوني بعيدة يعزلوني هرفون بريد يندون عنوان يدرأ إلى من سيرسلني أخشى وجهة من دون ألوان ذاك المصير سوف يحزنني
بالمفرض أنا و أنا، لا شيء غير أنا، أنا و أنا، عند الشمس أنا و أنا، و في عمق الليل أنا و أنا، نستمتع أنا و أنا، و نبكي أحيانا أنا و أنا، نحلق أنا و أنا، ولا شأن لكم بـ أنا و أنا
و أتكلم نفسي من داخل و المطار يبلل ثيابي أنا ساعدهم بوحدتي لا أحتاجه لتبرير غيابي أفعل كل ما يحتاجه
لولي لشقن لأحد بأفعالي أمسك يدي وأمضي واحد في حل و واحد في ترحالي
أعلم أني فاجأتك فقد قدرت على حين غرّا لست هنا لألومك بل لألمحك أخر مرة
لم أتي لأهدر وقتك أو لأضيع يوما من أيامي لحظة فقط و أنضي .. أنضي بعيدا حتى عن أحلامي
أتيت مرغما على أن أرا بعينيا موتية و موتة أتيت بكل صمت لكني أحب أن أسمع صوتا
أتيت لي طريفي عينيا أنسا أكمل دربي وحدي صحيح أن أنا أحببتك لكن أنا واتفن من بعدي
بمفرض أنا و أنا، لا شيء غيرنا، أنا و أنا، عند الشمس أنا و أنا، و في عمق الليل أنا و أنا، نستمتع أنا و أنا، و نبكي أحيانا أنا و أنا، نحلق أنا و أنا، ولا شأن لكم بانا و أنا
بالمفرد أنا و أنا، لا شيء غيرنا أنا و أنا، عند الشمس أنا و أنا، و في عمق الليل أنا و أنا، نستمتع أنا و أنا، و نبكي أحيانا أنا و أنا، نحلق أنا و أنا، ولا شأن لكم بانا و أنا