و حبيبي و حبيبي
أي حال أنت فيه؟
من شجاك من سقاك
كأسة خلّت أرقاضي
يا حبيبي أي ذنب
قد صنعت أوكاري
أنت مجلود جريح
ليس فيك من شفاة
بنت صيهيون انظريني
غريقان في ذي اللجاش
قد تريكت وخذلت
والبلاك بيدي و الار
لا صديق لولا من
أنسي باقي من خرج
كي يذود النار عني
وَيُسَلِّي الْمُبتَدَى
قد ربيت و ضربت
مثل أدنى الأثمين
بصياطن قجولته
مثل شر المجرمين
كل هذا من جراكم
كي تكونوا سالمين
فانظروني هل رأيتم
مثل سقامي في الوراق
مدّدوني كقروف
سمّروني في الصالين
كل وعوني فراني
مثل إنسان غريب
فناجيت الله عونا
وهو أهل الكون رقيب
أقبض ظلم عن سحاقي
واضطراب وبوكى
أي روحه بانقاط فانا
باسرها دا في حبيب
أيه رام طاب تشلّى
مجده فوقك صاليم
تهجبا بين البرايا، عجبا عند الشعوب
وهو في الميعد حق
و السلام و الإيقاع
قالك الحب إليّ
فتقلت الصريح
وانا حملتني أشوي
خصة البوض الرهيب
ليكني أقضي حياتي
أهرق العمّا ساكين
في وصايك وأحيا
لقينا أسرار الفداء
يا يسوع أسرفينا
سيلة دمع منهامر
يلطظي القلب بنار
حُسن قلب منكسر
خطايا ناجر حدك
بعقوق مستمر
ليت أنا طول الليالي
نتمنوه من الدماء
أه
