شكرا لك وياه لو روحتوا وكلمتوا في دارنا
أنا ماازل ايه يا ابني؟ سوءكم؟
أنا جاي ألاقي واحدة سوكم، أنا طولي لعمري راكب، طول عمري كبير وفوقكم.
أنا كنت سايبكوا حابة، أنا جيت كله استخبى
لو مهما عملته برضه مش حملى معايا قلبها، أنا بابا و أنا اللي بخطط و أرسم خط و تمشي عليه
واللي بقى يا حياتنا بتطير بقى مدعد دا و عليك بقتنع اللي قعدت ان ما بقاش ينفع تادير
ويا وين اللي بيخسرنا أيه بحسابه مع ناسيه؟ ريل كله عارف تمامي
دا أنا أدبكوا بكلامي، لو مهما تكونوا أنتوا، مش ميسيتوا الأسامي، أنا أكتر من مجالكوا، واسعوا للظهر جالكوا، لو يوم هجي بصيرتي، ممكن أضيع أمالكم، شكرا لكوا يا اللي روحتوا و إتكلمتوا في دارنا، و اللي روحتوا قلتوا ليه هو جي و قالنا، وحش
الكلام مالوش جماري، كي الله ألبس مبتخري، كنتوا فين و لا نطوح حتى بقتوا إيه؟ شكرا لكوا شرفتونا، يالا أخدوا تهلدونا، شالين بقوا بيقوا كدا ليلة؟
أنا بأبقى بفنان اللي بخطط و أرسم خط و تمشي عليه، واللي بقى يا حياتنا بتطيب أمه، ده عده و عليه
بتنم اللي اعتنم خلاص مابقاش ينفع تادير، ويا ويله اللي بيحسرنا يبقى حسابه مع ناسير
ماذا؟ ماذا؟
أه
اللعب بقى يا قورة خلت عينكوا مكسورة حابيت أشبه العملين أبطل وأنا كل شوية طولة اسمعوا يا اللي ما تسموا عارفين أنا مين أنا عمه هتداوي اقدموا طول ما أنا موجود كلكوا تجروا و تتلموا أنا مازل يبنسكم
أنا دا يلاقي واحدة صوفكم، أنا طولي لعمر راكب، طول عمر كبير وفوقكم، أنا كنت سيفك وحابة،
أنا جيت كله استخبى، لو مهما عملته برضه، مش حملى معايا قلبا، أنا بابا و أنا اللي بخطط و أرسم خط و تمشي عليه
واللي بقى يا حياتنا بتطير بقى مدعدة وعالإيه؟ بطننا اللي اعطننا خلاص مابقاش ينفع تادير؟
ويا وين اللي بيقصرني بحسابه مع ناسير؟! شكالكوا يا اللي روحتوا واتكلمتوا في دارنا، واللي روحتوا قولتوا ليه هو جي وقالنا، وحشا جدا لما أتكلمتوا بصحيح حلو حقنا، فيا إنكم سكتوا لما جيتوا جبوشينا!
إيه الكلب ماله الجمارك؟ يلّا إلبس مبتخرك، كنتوا فين ولا انتوا حتى بيتوا إيه؟ شكرا لكم، شرفتونا، يلّا خلّيني تهلّدونا، شغلين باكم بيا أوي كده، ليه؟
اللي بخطط و أرسم خط و تمشي عليه، واللي بقى يا حياتنا بتطيب أمه، ده عده و عليك
بتتم اللي قعد تم، خلاص مابقاش ينفع تادير، ويا وين اللي بيكسر، مايبقى حسابه مع ناسير!
الكلام بقى لول جامعي كده الله البسه وامتحانه يقولته فين والله انتوا حتى بيته ايه؟
شكراً لكم، شرّفنا، يلّا، خدوا!
