أي هدى تحكوا يا عينه ضغا عينه ضغا، الحسين إبراهيم، قلله صاحبيك، تعيادارك و أكابل، رفق المقرنة و أميتي أخويا، زاك ميكماك، تبقوش معاوية لبلاد خالق، شوفوا تحلافه ينهي وصل
ما يبغش ولاد العصل، حتى وحيادي ما يحكي ليه، مارفيه على يديه، ودور ليه مدور؟
الوالدة و بتعينيك، و من دك صغير ما زالونيك
في واحدة خرارة نرسوها بيها خلوها يكملوا معاها في إيش الله معناه
و لا لا لا لا لا لا لا فوزي بورينو و ال و محدزيري و مارحش من صاحبيه لا لا لا لا لا لا لا لا
لالا لالا لالا لالا لالا! ! ! ! ! !
قلت يا ' خلاص انتي ماكي الحلو تروحي لإنسانك ديري ليه الصحو؟ أي أعمر نسيني فيها؟
أبنني أشبغي إن هترّ عليها، وعليها كتشبغي المدعيني، نسمع غير بودني، وليه ما راح الصحوف، ليه عمري ومعناك؟
خلّينا بحضرة العربية، الواكل اللي كان راه بيه حصل فيه سوش محيان و باللي صار يسير
في حمض هراني أبوني، الناس اللي فيها واش تلني
العربية
لأن ناساً زمنها هو زمن ناسا زمنها
شوفوا تحلابه إيه وصل
