كان كان فيه راعي اسمه شاب

كل يوم بيرع الأغنام بيطعمهم الأعشاب ويدلّلهم على التمام

كان فيه راعي اسمه شاب كل يوم بيرعى الأغنان

طعمهم الأحشاب ويدلّلهم على التمركان

مر من فوق التلة، نادى على أهل الضيعة، يا ويلى أنا يا ويلى ايه هزمُر؟

والدّي ابو الضبعة وعلّ الصوت وعلّ الصوت راح نموت راح نموت وعلّ الصوت وعلّ الصوت راح نموت راح نموت واتجمع أهل الضيعة

راحوا لعنده بصراحة لما وصلوا صاروا يطلوا

ما لقيوا ولا ولا شي حاولوا قالوله وين يا شاب هالضباع و هالذئاب قاللن إذا بتكون الصح

معاكم أنا كيانة امزح جايوا من القطير اكتر و قالوا لهاشي

معادل كرّا بكرا وبعده، معادل يصدقوا ويردوا، لكن مرة قرّأ بحده دئب كبير

وماقدر يصدّه لكن مرة قرب حد ذئب كبير وماقدر يصدّه دنا دوما في جواب راح راح فيها شهاب

أكل الأغنام و حاول يكمل عالي بصيلا منها بسالب

والناس صارت مش مدفيت صاروا يدوروا في القرية و يغنوا لغنية

يا شعب يا كذاب بستاهل أكل الذئاب

بستاهل أكل الذئاب يا شحاب يا كذاب

طاها الأكل الدياب يا شحاب يا كتير